• ×

وفاة الشريف حامد بن حسين بن حامد الحارثي رحمه الله تعالى

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
 انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الأثنين الموافق 13/7/1430هـ الشريف حامد بن حسين بن حامد بن علي الحارثي الأخ الأكبر للمؤرخ الشريف محمد بن حسين الحارثي، وقد صلي عليه في المسجد الحرام، ودفن في مقابر المعلاه.
وسوف يكون العزاء في مكة المكرمة في الشارع المتفرع من شارع الخانسة الرئيسي إلى شارع الحج بقطعة أرض ركنية في طلعة صغيرة.

وادارة الموقع ترجو من الله تبارك وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته.
بواسطة : hashim
 2  0  2095
التعليقات ( 2 )

الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    15-07-30 02:54 صباحًا حفيدتك ... :
    .. الموت الحقيقة التي لا جدال فيها .. الكذبة الصادقة ! ..
    .. ذلك الغياب المُر .. والفقدان البغيض !

    لحظة غيابك يا جدي .. وأن كانت منتظرة ومتوقعة ..
    لحظة موجعة ! لحظة ستدوم للأبد ألماً .. يبقى معلقاً بحنجرة سـ/تشتاق لمناداتك مرة أخرى !
    غيابك يا جدي .. ذاك الصوت المفقود عند دخولي لبيتك \" هلابك يا قمر \" !
    غيابك يا جدي .. تلك الضحكة التي أفقدها ع سفرة العشاء في غرفتك !
    غيابك يا جدي .. ذاك الحضور بيننا فقط باسمك وتلك الأركان التي تفتقدك !
    غيابك يا جدي .. هو هذا الضجيج اللامكترث بوجودك .. لإنهم يفهمون جيداً وأفهم معنى أنك مت حقاً .. ولم تعد نائماً بالجوار !
    غيابك يا جدي .. هو ذاك الخد البارد جداً الذي لامس شفاتي بجرأة متحدياً للحياة .. ولرفضي فكرة موتك !
    غيابك يا جدي .. أعتقدت أنه سيكون أليماً وموجعاً ولكنه سرق بعض مني في لقائناً الصامت المرتبك وأنت ممدد بالبياض !!


    رحمتك يالله !
    رحمتك وسعت كل شيء ! , أرحمه ياربي أسكنه فسيح جناتك , طيّب مرقده , و أجعل مثواه رضوة من رياض الجنة !
    اللهم آمين ......
  • #2
    18-07-30 12:07 مساءً الشريف :
    الله يرحمك يالشيخ ويسكن عظامك الجنة وانا لله وانا اليه راجعون
    • #2 - 1
      16-10-30 12:24 مساءً ........ :
      لا هنت يــــا راس الـــرجاجيل لا هنت
      لا هــــــان راس في ثرى العود مدفون
      والله ما احطك بــــالقبر لكن امنـــت
      باللي جعل دفـن المسلمين مسنو
    • #2 - 2
      17-10-30 12:34 صباحًا ........ :
      عدّى عمر .. ياليت الأعمار تنعاد

      وأرجع بلا شيب وبليا تجاعيد

      أرجع وأضم أبوي وأقول: لا عاد

      تموت وتتركني مثل ليلة العيد

      يوم اسألوا عنك الصب
-->